ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً "
رواه أحمد وصححها لألباني.لكلم الطيب ص74
اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ". كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء

روابط ذات صلة |
| الاذكار المتشابهة
| الذكر التالية
|
لهذا اليوم : 42217 بالامس : 4 لهذا الأسبوع : 98726 لهذا الشهر : 992308 لهذه السنة : 8734389 منذ البدء : 58495336 تاريخ بدء الإحصائيات: 15-6-2011 م انت الزائر :1065233 [يتصفح الموقع حالياً [ 745 الاعضاء :0 الزوار :745 تفاصيل المتواجدون
| جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة العبير الدعوية انت الزائر رقم : 1065233 يتصفح الموقع حاليا : 745 |